أشهر المعارك التاريخية ...

معركة جسر ميلغيان

معركة جسر ميلغيان

اسم المعركة ( الحرب ) : معركة جسر ملغيان .

أسباب حدوث المعركة : لغزو إيطاليا .

الجيوش المتحاربة وقادتها : بين قسطنطين الذي يقود جيوش روما وبين قوات إيطاليا بقيادة ماكسانس .

وقائع المعركة : في عام 312م جرت معارك دامية على أبواب روما في فيرونا في معركة جسر ميلغيان كان النصر حليفه بعد أن كسر خصمه .

نتائج الحرب :

1- انتصر قسطنطين واحتل إيطاليا .
2- هزم ماكسانس وقتله على أبواب روما .
3- ساوى قسطنطين بين جميع الأديان .

معركة السلتيون

اسم المعركة : معركة السلتيون .
أسباب حدوث المعركة : تحرك السلتيون نحو وسط وجنوب أوربا للبحث عن أراضٍ جديدة .
الجيوش المتحاربة وقادتها : بين القوات السلتية بقيادة برينوس بجيش قوامه 150 ألف جندي من المشاة و 20.000 جندي من الفرسان وبين جيش مقدونيا .
وقائع المعركة : كان القائد السلتي برينوس قائداً حكيماً شديداً طموحاً شجاعاً فقاد جيشه ليحطم كل الجيوش التي وقفت بوجهه كان ذلك بين 300 – 280 ق.م .
نتائج الحرب : 1- احتل مقدونيا في شمال اليونان . 2- في عام 279 ق.م هاجم برينوس معبد أبولو الإغريقي الشهير في منطقة في وسط اليونان .
آخرى : (1) السلتيون : شعب هندي جرماني استوطن أوربا الوسطى قديماً واندمج بالشعوب الرومانية . وكان السلتيون يرتدون السراويل ذات النسيج الخشن ولكن حينما كانوا يذهبون إلى الحرب كانوا يتعرضون ولا يلبسون سوى طوقاً معدنياً حول أعناقهم ويتم صبغ أجسادهم باللون الأزرق المستخرج من صبغة أوراق نبات الوسمة . وكانت أسلحتهم السيف والرمح والمقلاع وكانوا يمسكون بالدروع المصنوعة من البرونز أو الخشب ، وكانوا يذهبون إلى الحرب على أقدامهم مرددين الصرخات وهم يقرعون الدروع في حين ينفخ البعض الآخر في أبواق الحرب التي تدعى كارنيكسز وهم في حالة الهجوم . كان المحاربون يدخلون إلى المعركة بمركبات خفيفة تسحبها خيول البوني القزمة القوية ، ويقود سائق المركبة الخيول نحو معمعة القتال في حين يقوم المحارب برشق رماحه على العدو ، وعند وصـول القتال إلى أوجّه يقفز المحارب من المركبة ويستل سيفه من أجل المبارزة ، وإذا واجه المحارب أي خطر فإنّ سائق المركبة يكون على أتم الاستعداد لإنقاذه خارج ساحة القتال ، وفي حالة الانتصار يقوم السلتيون بإعداد الولائم التي تستمر لأيام في حين يحتفظون برؤوس أعدائهم المهزومين وذلك كغنائم مقدسة .لا تزال لغتهم حيّة في مناطق من شمال غرب أوروبا وتتحدث شعوب أيرلندا واسكتلندا بلغة سلتية تدعى غويدلك وتعتبر اللغة الغيلية نوعاً معاصراً من هذه اللغة .وهناك أنواع أخرى من اللغة السلتية تدعى بريثونك والتي لا يزال يتحدث بها الأهالي في ويلز وكورونوول في جنوب غرب إنجلترا ، إنّ لغة البريتون هي نوع آخر من اللغة السلتية التي يتحدث بها أهالي مقاطعة بريتاني في شمال غرب فرنسا . عاش السلتون في أكواخ صغيرة مبنية داخل حصون التلال الأمر الذي وفّر لهم الدفاع المناسب أمام الهجمات المتعددة للقبائل الأخرى ، وقام السلتيون في فترة السلم بتربية الماشية وزراعة المحاصيل في الأراضي المحيطة بهم ، وكان يحكم كل قبيلة شيخ القبيلة أو الملك وكان الكهنة يحتلون موقعاً مهماً في القبيلة. فالرهبان كانوا يعملون كمشرعين ومشاورين للسلاطين ويقدسون أشجار السنديان والدّبق ، وكانوا ماهرين في صناعة العقاقير والأدوية ويقومون بشعائر تقديم القرابين لآلهة السلت ، وقد تكون هذه القرابين في بعض الأحيان من أبناء البشر . كمـا عاش السلتيون في مستوطنات محصنة فوق أراضي مرتفعة تدعى حصون التلال التي كانت بمثابة المكان الطبيعي الذي دافع عنهم .بجغرافيته فغالباً ما تكون جدران حصون التلال شديدة الانحدار ، وكانت ردهة الدّخول إلى هذه الحصون تحتوي على متاهات تربك كل من يحاول الدّخول إليها ، كما كانت هناك مستودعات لتخزين الأحجار لاستخدامها من أجل رشق المهاجمين ، وكان للسلتيين احتياطي من حبوب القمح يحتفظون بها في الثقوب التي يحفرونها في الأرض داخل حصون التلال .

معارك الملكة زنوبيا

اسم المعركة : معارك الملكة زنوبيا .
أسباب حدوث المعركة : في عام 272 م حكمت زنوبيا مملكة تدمر بعد وفاة زوجها أذينة بالوصاية على ابنها وهب اللات ، وكانت امرأة قوية استطاعت أن تدير شؤون مملكتها بشجاعة وحكمة. وقد أعلنت زنوبيا استقلالها عن الرومان .
الجيوش المتحاربة وقادتها : بين زنوبيا وقواتها العسكرية وبين الرومان وقواتهم العسكرية بقيادة الإمبراطور رأوليانوس .
وقائع المعركة : في عام 272 م قام الإمبراطور أوليانوس بجيشه الكبير أن ينتصر على الملكة زنوبيا أمام إنطاكية وحمص .
نتائج الحرب : 1- خسرت زنوبيا المعركة كما خسرت مملكتها . 2- اقتادها أوليانوس إلى روما سيرة مكبلة بالسلاسل . 3- ماتت زنوبيا في سجنها في روما .
آخرى : زنوبيا : ملكة تدمر العربية 266-272 . خلفت زوجها أذنة بالوصاية على ابنها وهب اللات فتابعت سياسته التحريرية من الرومان وفتحت مصر وآسيا الصغرى وأعطت ابنها اللقب أوغسطس وضربت النقود باسمها فعرفت تدمر في عهدها أوج عزها، حمل عليها أورليانس بجيش كبير فغلبها أمام أنطاكية وحمص 272 واقتادها أسيرة إلى روما حيث ماتت .

ثورة طيبة






اسم المعركة : ثورة طيبة
أسباب حدوث المعركة : نشبت في طيبة ثورة عارمة على أثر وفاة فيليب والد الاسكندر الأكبر (1) ، وفي أثينا حرض الخطيب الذائع الصيت ديموسثينس على شقّ عصا الطّاعة على مقدونيا .
الجيوش المتحاربة وقادتها : بين الإسكندر وقواته وبين أهل طيبة .
وقائع المعركة : في عام 333- 332 ق.م . شق أهل طيبة عصا الطاعة على الإسكندر فجعل طيبة حطاماً وقتل الطيبيون وقضى على ثورتهم .
نتائج الحرب : 1- قتل الإسكندر الطيبيون ونكل بهم أو بيعو كعبيد في أسواق الرقيق. 2- أعاد الإسكندر النّظام إلى نصابه . 3- شاع في أنحاء البلاد الهدوء والاستقرار بأن جعل طيبة عبرة فقد حطّم المدينة تحطيماً تاماً . 4- لم تقم أيّة مدينة يونانية بثورة بعد ذلك على الاسكندر .
آخرى : الاسكندر الأكبر: ( 356 – 323ق.م ) حاكم مقدوني 336- 323ق.م ، كانت سيرة الإسكندر الكبير إحدى أكثر السير إثارة للإعجاب في التاريخ كله، فخلال عشر سنوات وسع مملكته الصغيرة إلى إمبراطورية تشمل الأرض ما بين اليونان والهند . والإسكندر هو ابن فيليب الثاني المقدوني، حاكم مقدونيا الدولة الصغيرة في شمال اليونان . كان فيليب عدوانياً، تنازع مع جيرانه، ثم احتل اليونان كلها ، ومع ذلك لم يشغل وقته كله بالحرب، فاهمتم بعائلته وأحب الإسكندر الشاب الذي ثقفه أرسطو العظيم . وعندما بلغ الإسكندر العشرين سنة 336ق.م ، أصبح ملكاً، ورافق والده عدة مرات في المعارك، وقاد عدة كتائب من الجيش في مهمات خاصة بمهارة وشجاعة بالغة . ويلاحظ أن الإسكندر أخشوشن مع رجاله ، مشاركاً إياهم كدهم وضنكهم ، مما أكسبه حبهم وتوقيرهم . قبل اعتلاء العرش بصعوبة ، وقرر تنفيذ وصية والده لاحتلال آسيا الصغرى ، فحشد جيشاً ضخماً جهزه بأحسن الأسلحة والمعدات المتوفرة، وقاده نحو آسيا ، وأخضع سوريا والمدن الفنيقية حتى مصر بعد سلسلة من المعارك الطاحنة . وعندما كان في مصر أسس مدينة جديدة دعاها الإسكندرية 332ق.م وأنشأ فيها جامعة كان من أول أساتذتها عالم الهندسة أقليدس. وفي السنة التالية عبر الإسكندر بلاد ما بين النهرين نحو أواسط الإمبراطورية الفارسية، التي كانت آنئذ أكبر دولة تعرفها اليونان ، والتي لم تكن الدولة القوية المحسنة التنظيم كما أنشأها قورش ، وداريوس الأول ، وهزم الإسكندر الفرس تحت قيادة داريوس الثالث هزيمة منكرة، في معركة أربيلا ، وأبعده عن الحكم وأعلن نفسه ملكاً . ثم انطلق واحتل عدة مدن فارسية مثل بابل،شوشون، وريسيبوليس وإكتابانا وحتى يجعل هذه الاحتلالات مقبولة ، تزوج الأميرة الفارسية روكسانا ، وأبعد بعد ذلك كثيراً من موظفي داريوس، معطياً وظائفهم للمقدونيين واليونانيين الآخرين ، ولم يكن مهتماً بالاحتلال فقط، بل نشر الحضارة والثقافة اليونانية في الشرق . بعد استراحة قصيرة قاد الإسكندر جيشاً جديداً متوجهاً نحو الهند، إذ ينتهي طموحه بالوصول إلى الصين، التي سمع عنها وأراد رؤيتها .وصلت طلائع جيشه عام 326ق.م إلى ضفاف نهر السند ، محتلاً ما يعرف الآن باسم أقليم البنجاب، ثم وصلت إليه أنباء عن وقوع ثورة في فارس، فترك جيشه وعاد لإخمادها ، فوصل بابل عام 323ق.م، ولكنه أصيب بحمى خطيرة لعلها كانت الملاريا، لم يكن لها أي علاج، فمات وله من العمر الثالثة والثلاثين، زعيماً وقتها لأكبر إمبراطورية عرفها العالم ، ولسوء الحظ لم يكن للإسكندر أي أبناء ، فاقتسم قواده الإمبراطورية بينهم ، وتشاجر بعضهم مع بعض فوراً

الهجوم الآشوري على بابل

اسم المعركة : الهجوم الآشوري على بابل .
أسباب حدوث المعركة : لتحطيم قوة بابل العسكرية والاستيلاء على مدينة بابل ووضعها تحت سيطرة الآشوريين .
الجيوش المتحاربة وقادتها : بين القوات الآشورية بقيادة سنحاريب بن سرجون الأكدي ( أحد أبرز وأقوى الملوك الآشوريين وبين القوات البابلية .
وقائع المعركة : في عام 689ق.م قام سنحاريب بقيادة جيش كبير احتل فيه بابل وقتل وسبى أهلها .
نتائج الحرب : 1- هدم سنحاريب مدينة بابل . 2- عند عودته لينوى احتل صيدا وعسقلان .

حياك اخي مانهود
واشكرك على الاضافات
منوووووور