يآ نفس مآ هذي بدآر إقآمة ،, فحذآري ممن همه دنيآه ،,!

*يآرب أسألك توفيقاً لآ ينضب ،,
اللهم و فقني دنيآ و دين ، و لآ تذهب جهدي / هبآءاً منثورآ ،,

,،

صلآة الوتر : ،

سنة مؤكدة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ،,
كآن عليه الصلآة و السلآم لآ يتكرهآ في حلٍ أو سفر ،,

عدد ركعآت صلآة الوتر : ،

ليس للوتر ركعات معينة، وإنما أقله ركعة، لقوله صلى الله عليه وسلم :
" الوتر ركعة من آخر الليل " رواه مسلم ،,
ولا يكره الوتر بواحدة لقوله صلى الله عليه وسلم ،,
" ومن أحب أن يوتر بواحدة، فليفعل " أخرجه أبو داود
وأفضل الوتر إحدى عشرة ركعة يصليها مثنى مثنى ويوتر بواحدة
لقول عائشة رضي الله عنها: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بالليل إحدى عشرة ركعة يوتر منها بواحدة " وفي لفظ " يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة" أخرجه مسلم ،,
ويصح أكثر من ثلاث عشرة ركعة ولكن يختمهن بوتر كما جاء في الحديث: " صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشيت الصبح أوتر بواحدة" أخرجه البخاري ،,

القرآءة في الوتر : ،

يسن للمصلي أن يقرأ في الركعة الأولى من الوتر بـ { سبح اسم ربك الأعلى } وفي الركعة الثانية بـ { قل ياأيها الكافرون } وفي الثالثة بـ { قل هو الله أحد }
لحديث عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الركعة الأولى بـ { سبح اسم ربك الأعلى } وفي الثانية بـ { قل ياأيها الكافرون } وفي الثالثة بـ { قل هو الله أحد } والمعوذتين " أخرجه الترمذي ،,

،,

و لآ تنسوني من صآلح الدعآء ،,

كثيره هي ذنوبنا..
وأكبر آمالنا.. هي قطرات تسقي الأرض..
فالنكثر من الإستغفار..
لا كثرة التسويف.. والتخيلات..

لنعش على هذه الأرض محملين بالمبادئ ..
مثقلين بالأحلام ..
نتسلق سلم الأهميات ..
ليبقى لنا في النهايه ..
...................... ما نعتقد أنه الأهم ..

إنا لله وإنا اليه راجعون
ما اعظمها من عبارة تشفي الصدور بعد رحيل الأحبة

وما أجمل العودة إلى الرفيق الأعلى


قال تعالى
(رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا)

بقدرِ إكثارك من ذكرِ الله ينبسطُ خاطرُك ،

يهدأُ قلبُك ، تسعدُ نفْسُك ، يرتاحُ ضميرك

اذكروه يذكركم ♥

كان من أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ..
" اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك "

روى الترمذي وابن ماجة عن أنس رضي الله عنه قال ..

" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول :

يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

فقلت يا رسول الله : آمنا بك وبما جئت به فهل تخاف علينا ؟

قال : نعم ؛ إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء "

لا تكن كأكثر الناس يفضلون عاجلاً فيه تلفهم ، على آجل فيه خلاصهم
و لكن كن كما هو شأن عباد الله الصالحين :

يرضون من العاجل بما يوصل إلى الآجل ، لا بما يقطع عنه .

إن المعرفة وحدها لاتكفي فلا بد أن يصاحبها التطبيق العملي

والاستعداد لا يكفي فلا بد من العمل
المعرفة بدون تنفيذ تؤدي إلى الفشل والإحباط

(أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب)