نسعى للكتابه لنبعد الكآبه

اعتدنا على النعم ، حتى أننا إذا سئلنا عن حالنا قلنا لا جديد
فهل استشعرنا بقاء العافية ودوام النعم ؟
اللهم عافنا في ابداننا

فِي النِهاية سَتدرُك
إن لاأحَد غير الله
يَفي بالوعود.

احياناً تَبوحَ اِلعَين بحنيين تَاهَہ اللسَان عَن قولہ

‏"نحنُ لم نتغير ، بل إستوعبنا".

ثم يَبرد قلبّك
لا شيء يَستمر دافئاً إلى الأبد

حين ينتهي الحب، أدرك أنه لم يكن حباً،
الحب لا بدّ أن يعاش، لا أن يتذكر.

املك من الدنيا ما شئت لكنك ستخرج منها كما جئت
فازرع داخل الجميع شيئاً جميلاً
فان لم يكن حباً فليكن احتراماً
سنرحل ويبقى الاثر

‏"لا أريد شيئًا يا إلهي، إلا شيئًا واحدًا، شيئًا لا يُعجزك.. أُريد الأمان في داخلي، الأمان فقط، الأمان مِن الحُزن، والخُذلان، ووحشة الوحدة والشك.. الأمان مِن العثرات التي استهلكت عُمري، الأمان مِن نفسي، فنفسي هذه هي أكثر ما أخشاه."

“صغيرٌ يطلبُ الكِبرا .. وشيخٌ ود لو صَغُرا
وخالٍ يشتهي عملا ً.. وذو عملٍ به ضَجِرا
ورب المال في تعب .. وفي تعب من افتقرا
وذو الأولاد مهمومٌ .. وطالبهم قد انفطرا
ومن فقد الجمال شكي .. وقد يشكو الذي بُهِرا
ويشقى المرء منهزما .. ولا يرتاح منتصرا
ويبغى المجد في لهفٍ .. فإن يظفر به فترا
شُكاةٌ مالها حَكَمٌ .. سوى الخصمين إن حضرا
فهل حاروا مع الأقدار .. أم هم حيروا القدرا ؟”

القاعدة يا اخوان
فخذ ما اتيتك وكن من الشاكرين

"قسوتَ علينا وكأنّك لم ترى معنا يومًا جيدًا،
وكأننّا لم نُشعِل لك أصابعنا شمعًا حتى احترقنا."