02-06-2015, 12:06 PM | #1 | ||
تاريخ التسجيل: 6 - 5 - 2012
المشاركات: 11,326
معدل تقييم المستوى: 877 |
رسائل شعبانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,’, مع دخول شهر( شعبان ) وبداية النفحات الإيمانية ( رسائل شعبانيه ) عبارة عن فائدة قيمة ومفيدة ومختصرة , جمعتها لكم من كتيبات ومقالات من موقع ( صيد الفوائد ) ( 1 )رسالة شعبانيه ( سبب تسمية شعبان ) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سبب تسميته قال ابن حجر رحمه الله: "وسمي شعبان؛ لتشعبهم في طلب المياه أو في الغارات بعد أن يخرج شهر رجب الحرام، وهذا أولى من الذي قبله. وقيل فيه غيرذلك" فتح الباري (4/213). وسمي بذلك لأن العرب كانوا يتشعبون فيه ( أي يتفرقون ) لطلب المياه وقيل تشعبهم في الغارات ، وقيل لأنه شعب ( أي ظهر ) بين شهري رجب ورمضان ، ويجمع على شعبانات وشعابين . **** تنبيه من هذه الأحاديث الموضوعة روي عن أنس رضي الله عنه حديث: "تدرون لم سمي شعبان ؟ لأنه يشعب فيه خير كثير ، وإنما سمي رمضان لأنه يرمض الذنوب أي : يدنيها من الحر". وفي رواية عنه رضي الله عنه: "إنما سمي شعبان لأنه يتشعب فيه خير كثير للصائم فيه حتى يدخل الجنة" . ( موضوع ) أخرجه الرافعي في تاريخه تاريخ قزوين ، عن أنس ، ورواه عنه أيضاً أبو الشيخ ابن حبان بلفظ تدرون لم سمي شعبان والباقي سواء . وفيه زياد بن ميمون صاحب الفاكهة وهو كذاب . أنظر السلسلة الضعيفة حديث رقم (3223)، وضعيف الجامع حديث رقم (2061) . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ( 2 ) رسالة شعبانية ( الصوم فى شعبان ) عن أبي سلمة ، أن عائشة رضي الله عنها ، حدثته قالت : لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرا أكثر من شعبان ، فإنه كان يصوم شعبان كله " (صحيح البخاري - كتاب الصوم -باب صوم شعبان - حديث:1881 ) ,,’’ عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول : لا يفطر ، ويفطر حتى نقول : لا يصوم ، وما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا رمضان وما رأيته في شهر أكثر منه صياما في شعبان " ( صحيح مسلم - كتاب الصيام- باب صيام النبي صلى الله عليه وسلم في غير رمضان - حديث:2028 ) قال الإمام ابن القيم -رحمه الله- وفي صومه (صلى الله عليه وسلم) ,,’’ أكثر من غيره ثلاث معان: أحدها: أنه كان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر، فربما شُغِل عن الصيام أشهراً، فجمع ذلك في شعبان؛ ليدركه قبل الصيام الفرض. الثاني: أنه فعل ذلك تعظيماً لرمضان، وهذا الصوم يشبه سنة فرض الصلاة قبلها تعظيماً لحقها. الثالث: أنه شهر ترفع فيه الأعمال؛ فأحب النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يُرفعَ عملُه وهو صائم. ,,’’ ( 3 ) رسالة شعبانية ( شهر التهيئة ) ,,’’ لما كان شعبان كالمقدمة لرمضان شرع فيه ما يشرع في رمضان من الصيام وقراءة القران، ليحصل التأهب لتلقي رمضان وتتروض النفوس بذلك على طاعة الرحمن، ولهذه المعاني المتقدمة وغيرها كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الصيام في هذا الشهر المبارك، ويغتنم وقت غفلة الناس وهو من ؟ هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، هو الذي غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.. ,,’’ ولذلك فإن السلف كان يجدّون في شعبان، و يتهيئون فيه لرمضان .. - قال سلمة بن كهيل : كان يقال شهر شعبان شهر القراء - وكان عمرو بن قيس إذا دخل شهر شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القران. - قال أبو بكر البلخي: شهر رجب شهر الزرع، وشهر شعبان شهر سقي الزرع، وشهر رمضان شهر حصاد الزرع . - وقال أيضا: مثل شهر رجب كالريح، ومثل شعبان مثل الغيم، ومثل رمضان مثل المطر، ومن لم يزرع ويغرس في رجب، ولم يسق في شعبان فكيف يريد أن يحصد في رمضان، ,,’’ وها قد مضى رجب فما أنت فاعل في شعبان إن كنت تريد رمضان ، هذا حال نبيك وحال سلف الأمة في هذا الشهر المبارك، فما هو موقعك من هذه الأعمال والدرجات : مضى رجب وما أحسنت فيـه وهذا شهر شـعبان المبـارك فيـا من ضيع الأوقـات جهلا بحرمتها أفق واحـذر بوارك فسـوف تفـارق اللذات قهـرا ويخلى الموت قهرا منك دارك تدارك ما استطعت من الخطايا بتوبة مخلص واجعل مـدارك على طلب السـلامة من جحيم فخير ذوي الجرائم من تدارك ,,’’
__________________
[SIGPIC] |
||
02-06-2015, 12:49 PM | #2 |
تاريخ التسجيل: 6 - 5 - 2012
المشاركات: 11,326
معدل تقييم المستوى: 877 |
رد: رسائل شعبانية
( 4 ) رسالة شعبانية ( رفع الأعمال الى الله )
أخرج الإمام النسائى فى سننه عن أسامة بن زيد ، قال : قلت : يا رسول الله ، لم أرك تصوم شهرا من الشهور ما تصوم من شعبان ، قال : " ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين ، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم " أخرجه النسائى فى السنن الصغرى - كتاب الصيام- باب صوم النبي صلى الله عليه وسلم - حديث:2329 وحسنه الألبانى فى صحيح سنن النسائى حديث 2356 قال العلماء: ورفع الأعمال على ثلاث درجات : الدرجة الأولى: رفع يومى ويكون ذلك فى صلاة الصبح وصلاة العصر وذلك لما رواه البخارى ومسلم عن أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ، ثم يعرج الذين باتوا فيكم ، فيسألهم وهو أعلم بهم : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون ، وأتيناهم وهم يصلون " صحيح البخاري - كتاب مواقيت الصلاة- باب فضل صلاة العصر - حديث:540، صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة- باب فضل صلاتي الصبح والعصر - حديث:1035 الدرجة الثانية:رفع أسبوعى ويكون فى يوم الخميس وذلك لما رواه الإمام أحمد فى مسنده بسند حسن عن أبي هريرة ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة ، فلا يقبل عمل قاطع رحم " مسند أحمد بن حنبل - ومن مسند بني هاشم- مسند أبي هريرة رضي الله عنه - حديث:10079وحسنه الألبانى فى صحيح الترغيب والترهيب حديث 2538 الدرجة الثالثة : رفع سنوى ويكون ذلك فى شهر شعبان وذلك لما رواه النسائى عن أسامة بن زيد ، قال : قلت : يا رسول الله ، لم أرك تصوم شهرا من الشهور ما تصوم من شعبان ، قال : " ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين ، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم " أخرجه النسائى فى السنن الصغرى - كتاب الصيام- باب صوم النبي صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي - حديث:2329 وحسنه الألبانى فى صحيح سنن النسائى حديث 2356 (5 )رسالة شعبانية ( تحذير من هذا الحديث ) ,,’’ من الأحاديث التي يكثر انتشارها بين الناس الأحاديث في فضل شعبان، ولم يصح ثبوتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فأحببنا أن نبينها للقارئ الكريم ليكون على علم بها وليتجنبها . والله الموفق. عن عائشة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : "شعبان شهري و رمضان شهر الله وشعبان المطهر ورمضان المكفر" . (موضوع ) قال العجلوني : رواه الديلمي عن عائشة مرفوعا ، قال ابن الغرس : قال شيخنا : حجازي ضعيف. اهـ. كشف الخفاء (2/13) رقم (1551) . ضعيف الجامع حديث رقم (3402) . قال المناوي في فيض القدير : وفيه الحسن بن يحيى الخشني قال الذهبي: تركه الدارقطني. فالنحذر من هذه الأحاديث الموضوعة ولا ننشرها ( 6 )رسالة شعبانية (الصيام بعد النصف من شعبان) وعن أبي سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين إلا رجل كان يصوم صوما فليصمه".([1]) قال النووي رحمه الله : فيه التصريح بالنهى عن استقبال رمضان بصوم يوم ويومين لمن لم يصادف عادة له أو يصله بما قبله، فان لم يصله ولا صادف عادة فهو حرام ، هذا هو الصحيح في مذهبنا لهذا الحديث، وللحديث الآخر في سنن أبي داود وغيره: "إذا انتصف شعبان فلا صيام حتى يكون رمضان" فان وصله بما قبله أو صادف عادة له، فان كانت عادته صوم يوم الأثنين ونحوه فصادفه فصامه تطوعا بنية ذلك جاز لهذا الحديث. ([2]) (1) رواه البخاري برقم (1815)، باب قول الله جل ذكره {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم}.البقرة(187)، ورواه مسلم برقم (1082)، باب لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين . (2) شرح النووي (7/194).. ,,’’ ,,’’ ( 7 ) رسالة شعبانية ( صيام يوم النصف من شعبان ) في صيام يوم النصف منه. فقد ذكر ابن رجب - رحمه الله تعالى - في كتاب اللطائف (ص 341 ط دار إحياء الكتب العربية) أن في سنن ابن ماجة (1388) بإسناد ضعيف عن علي ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها، وصوموا نهارها، فإن الله ينزل فيها لغروب الشمس إلى سماء الدنيا فيقول: ألا من مستغفر لي فأغفر له، ألا مسترزق فأرزقه، ألا مبتلى فأعافيه، ألا كذا، ألا كذا حتى يطلع الفجر». قلت: وهذا الحديث حكم عليه صاحب المنار بالوضع، حيث قال (ص 226 في المجلد الخامس من مجموع فتاويه): والصواب أنه موضوع، فإن في إسناده أبا بكر بن عبد الله بن محمد، المعروف بابن أبي سبرة، قال فيه الإمام أحمد ويحيى بن معين: إنه كان يضع الحديث. وبناء على ذلك فإن صيام يوم النصف من شعبان بخصوصه ليس بسنة، لأن الأحكام الشرعية لا تثبت بأخبار دائرة بين الضعف والوضع باتفاق علماء الحديث، اللهم إلا أن يكون ضعفها مما ينجبر بكثرة الطرق والشواهد، حتى يرتقي الخبر بها إلى درجة الحسن لغيره، فيعمل به إن لم يكن متنه منكراً أو شاذًّا. وإذا لم يكن صومه سنة كان بدعة، لأن الصوم عبادة فإذا لم تثبت مشروعيته كان بدعة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «كل بدعة ضلالة» أخرجه مسلم (867) من حديث جابر – رضي الله عنه - . الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين ( رحمه الله ) ,,’’ ( 8 ) رسالة شعبانية ( الاحتفال بليلة النصف من شعبان ) أن الاحتفال بليلة النصف من شعبان بالصلاة أو غيرها، وتخصيص يومها بالصيام بدعة منكرة عند أكثر أهل العلم، وليس له أصل في الشرع المطهر، بل هو مما حدث في الإسلام بعد عصر الصحابة رضي الله عنهم، ويكفي طالب الحق في هذا الباب وغيره قول الله عز وجعل: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ) وما جاء في معناها من الآيات، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" وما جاء في معناه من الأحاديث، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا تخصوا ليلة الجمعة بقيام من بين الليالي ولا تخصوا يومها بالصيام من بين الأيام إلا أن يكون في صوم يصومه أحدكم" فلو كان تخصيص شيء من الليالي، بشيء من العبادة جائزا، لكانت ليلة الجمعة أولى من غيرها. لأن يومها هو خير يوم طلعت عليه الشمس، بنص الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما حذر النبي صلى الله عليه وسلم من تخصيصها بقيام من بين الليالي، دل ذلك على أن غيرها من الليالي من باب أولى، لا يجوز تخصيص شيء منها بشيء من العبادة، إلا بدليل صحيح يدل على التخصيص الشيخ :عبدالعزيز بن عبدالله بن باز (رحمه الله) ,,’’ ( 9 ) رسالة شعبانية (نوافل الطاعات) نوافل الطاعات إذا كان شهر شعبان شهراً للصوم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فهو شهر لنوافل الطاعات كلها ، ينطلق فيه المسلم من حديث " إن الله تعالى قال : من عادى لي وليّاً فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه ، ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر فيه ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، ولئن سألني لأعـطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه " ، ولما كان شعبان كالمقدّمة لرمضان فإنه يكون فيه شيء مما يكون في رمضان من الصيام وقراءة القرآن والصدقة ، فهو ميدان للمسابقة في الخيرات والمبادرة للطاعات قبل مجيئ شهر الفرقان ، فأروا الله فيه من أنفسكم خيرا. ,,’’ ( 10) رسالة شعبانية (البدع والأحاديث الواهية عن ليلة النصف من شعبان ) بعض البدع والأحاديث الواهية عن ليلة النصف من شعبان .. * أولها :بدعة الصلاة الألفية وهذه من محدثات وبدع ليلة النصف من شعبان وهي مائة ركعة تصلي جماعة يقرأ فيها الإمام في كل ركعة سورة الإخلاص عشر مرات.. وهذه الصلاة لم يأتِ بها خبر وإنما حديثها موضوع مكذوب فلا أصل لهذا فتنبهوا عباد الله من البدع والضلالات .. * من ذلك أيضاً تخصيص ليلة النصف من شعبان بصلاة ونهارها بصيام لحديث : إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها .. هذا حديث لا أصل له .. هذا حديث لا أصل له .. فتنبهوا عباد الله .. من البدع أيضاً صلاة الست ركعات في ليلة النصف من شعبان بنية دفع البلاء ، وطول العمر ، والاستثناء عن الناس ، وقراءة سورة يس والدعاء ..فذلك من البدع والمحدثات المخالفة لهدي النبي صلى الله عليه وسلم . قال الإمام الغزالي في الأحياء : وهذه الصلاة مشهورة في كتب المتأخرين من السادة الصوفية التي لم أرَ لها ولا لدعائها مستنداً صحيحاً من السنة إلاَّ أنه من عمل المبتدعة . وقد قال أصحابنا أنه يُكره الاجتماع على إحياء ليلة من مثل هذه الليالي في المساجد أوفي غيرها . قال الإمام النووي رحمه الله : صلاة رجب ( صلاة الرغائب ) وصلاة شعبان بدعتان منكرتان قبيحتان . وعلى هذا يجب عليك عبد الله أن تعبد الله بما شرع لك في كتابه أو جاء مبنياً في سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعده وإياكم عباد الله ومضلات الأمور فإنَّ البدع ضلالات وطامات ]ولا يستفيد العبد من عملها إلاَّ البعد من الله تبارك وتعالى ..
__________________
[SIGPIC] |
02-06-2015, 08:46 PM | #3 |
الــــــــــدعم الـفــني
تاريخ التسجيل: 10 - 5 - 2008
الدولة: اليمن أغلى وطن
المشاركات: 126
معدل تقييم المستوى: 61 |
رد: رسائل شعبانية
وجزاكم الله الخير |
03-06-2015, 12:57 PM | #4 |
تاريخ التسجيل: 5 - 6 - 2012
الدولة: أرض العرب والشموخ
المشاركات: 14,106
معدل تقييم المستوى: 100 |
رد: رسائل شعبانية
جزاك الله خيرا محبة اليمن
__________________
|
04-06-2015, 10:24 AM | #5 |
تاريخ التسجيل: 6 - 5 - 2012
المشاركات: 11,326
معدل تقييم المستوى: 877 |
رد: رسائل شعبانية
وجعل مروركم مروراً الى الجنه يارب
__________________
[SIGPIC] |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
رسائل , شعبانية |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|