جدار البوح : شوق: آلم : فراق : لقاء : انكسار

الجدار تصدئ من كثر الهجران كان مكان لارتشاف القهوة الصباحية فيه ونفحة من نفحات المساء اعدكم بان يعود دام الحرف يجري في عروقي ....

[TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"]

امي

كل يوم تشرق فيه شمس حبكِ اشتاق إليه
كل صباح يغتال صمت الدنيا بهمس انفاسكِ أشتاق إليه
بعيدة أنتي عني وبعيد عني مكانكِ
ولكن دفئكِ يغمرني حيثما كنتِ
سأشتاق إليكِ حتى يمل مني الشوق
ولن أمل من شوق يزفني إلى خيالكِ

[/CELL][/TABLE1]

راقبتها واكتفيت بالمراقبة تاتي فجئة من بين الزحام
تراقب إطلالتي كما لو كانت كُل ما املك
شعرتُ بها فهل شعرت بي حين تجولت هنا وهُناك ...؟!!

أبكي قصيده وأشبك البيت بالبيت
وأشكي قوافي الليل من كل ضيقه
وأدخل في بحور الشعر لامن تجليت
وأغوص في وسط البحور العميقه
في حبكم لاني بحي ولا ميت
كني كسير الطير ماله طريقه

لا خير في دنيا معاشها القلق ولا خير في امراة باب الرافة عندها مُغلق

لم يتغير شيء سوى ان كلمة اشتقت لك صارت مُشتااااااااااااق لكِ

صحيت اليوم نشيط لاني صحيت على حلم جميل دامت سعادتي

حين تتخلى المرأة عن جمال روحها وتتجه نحو جمال الملبس واناقة المظهر حينها فقط تصبح كدمية في احد الرفوف يستمتع الجميع بجمالها الخارجي

اذا في يوم تخليت عن كُثر الحديث مع البعض واتجهت نحو الصمت فاعلم بانك خسرت الكثير بسبب كُثر الحديث معهم فالصمت حقاً ذهباً

بالرغم من إن الحياة صعبة في وطني والفقر يجتاح ازقتهُ الجميلة والمرض يقتات من اجساد الاطفال إلا ان الابتسامة لازالت نفحة لربيع قادم